كم أحسدُ الجوالَ بين أكُفِّهايحظى بلمستِها ودِفءِ بَنَانِوعلَيهِ يلتفُ الحريرُ أنامِلًافي حِجرِها حِينًا وفي الأحضانِثملانَ من كَفِّها، من خمرِ مُقلَتِهامن رَفَّةِ الأهدابِ والأجفانِيشتمُ نفحَ الطيبِ مِن أنفاسِهامِن ثوبِها، مِن عاطِرِ الأردانِريحانةٌ وهوَ الحظيظُ بعِطرِهاوبعينِها نَظَرًابكلِّ أوانِشعر: صالح عبده الآنسي
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.