للهِ درُّكَ للآمالِ تُرتَهنُدربُ السّعادةِ لن يَلقاهُ مُفتَتَنُيامَن تَركتَ لِدرٍّ قد خُلِقتَ لهوضاعَ عُمرُكَ هل أغوى لكَ الشَّجَنُأمضيتَ للعمرِ محزوناً ومكتَئباًيا بنَ الحياةِ الذي أردَت لهُ المِحنُأعطاكَ ربّي حياةً كي تُسرَّ بِهاوالطيبَ تَطلُب لا ما جاسَهُ العَفَنُلكن أبيتَ لئلاّ أن تُذيبَ لهافي البعدِ عنهُ وتسعى نحوَ مَن وَهنواإنَّ الحياةَ التي تَرنو لها ألقٌيُغريكَ ثمَّ إذا تَصحو لهُ وسنُلكنَّ للهِ إن تَدنُ لهُ سََترىكلَّ السّعادَةِ في دُنياكَ تَقتَرِنُمَن يَطلُبُ الخيرَ مِن غيرِ الإلهِ فَلنيلقاهُ حتّى ولو أعطى لهُ الزّمنُمن يتركِ اللهَ يَهلك في ضلالَتِهِلا الخلُّ ينجيه إن يشقى و لا الوطنُالشُّكرُ للهِ مَن يُبقيكَ مُتَِّزناًووصلُكَ الله في الدُّنيا هوَ السَّكَنُ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،بقلمي حيدر أبو شاهين.
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.