مَاذا..... لَوْ-----------------ماذالو تَقتَرحُ علَى خَارِطَتِيعشبًا آخَرَلا يُزعِجني..أَوْ تُدخِلُنِي في غَيبوبةِ وَجْدٍأُغلِقُ مِنْ شِدتها بابَهْكيْ لا أسمَعَ صَوتِيوأنا أنزِفْيكفِي أنِّيقد جرَّبتُ على طَاوِلَةِالصَمت عذابَهْ..***مَاذا لوْ تُطلِقنيمِنْ دِهليزِ الوحشةِشبقًاوتُدَثَّرني بأخَادِيدِ الدَّهشَةِكَيْ أَساقَطَمِنْ أَسئلَةِ المَهزومينَ إجابَةْ..أوْ تَنثُرُنِيبِدواوينِ العِشقِ كِتَابَةْ..***مَاذالوْ تُخْرِجُنيمِنْ زاوية الحَرف الساكنِنُورًارَمْلاًمَطَرًا..لو تتكئُ علَى أخدودِ الوقتِ سحابةْ..***هاكَ فَضَائيهلْ يزدادَ الآنَ.. رحابةْ..؟***15/فبراير/1996شعر / شريفة السيدمن ديوان صهيل العشق / دار قباء / 1998 / مصرمع أجمل وأرق الأمنياتشريفة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.