مِنْ ذَا الَّذِي قَدِ اُنْشُدْ أَلِأَشْعَارِ طُرًّاقَائِلَا( مَنْ يَشْتَرِي أَلأََعْرَابْ مَنِيٍّ وَالْعُرُوبَةِ وَالْعَرَبْ).إِنَّى أَرَاكٌ ياهَاشِمِيٌّ قَدْ إستشاط بِكَ الْغَضَبوَتَوَقَّدَتْ نِيَرَانُ صَدْرِكَ فِىَّ الْحَمَاسَةَ كَلَهَبْ..اِغْضَبْ وَثَوْرٌ كَبُرْكَانِ تَفَجَّرَ وَأَلْتَهَبْإِنَّ كُنْتُ قَدْ بِعْتُ الْعُرُوبَةَ بِالتُّرَابِ او الْخَشَبْ..سَنَعُودُ رَغْمَ أَنُوفِهِمْ لَنْ يَنْتَهِيَ فِينَا الْغَضَبْوَنُحَرِّرُ الاقصي رُوَيْدَكَ لَا تُغَالَى وَاُرْتُقِبْ.وَسَتَنْتَهِي أحْزَانُنَا، أَوْجَاعَنَا، ألامّناوَيَعُودُ مَاضِيُنَا الذَّهَبْ.او مَا عَلِمَتْ رَسُولُنَا قَدْ عَذَّبُوا أَصْحَابَهُوَأَرَادُوا قَتْلَ حَبيبِنَا فَتَمَادَى فِيهَا أَبَا لَهَبْ.وَاِسْتَبَاحُوا دِمَاءَهُمْ، أَمَوَّالَهُمْ، دَيَّارَهُمْ وَاِرْضَ تَغْتَصِبْتَبَّتْ يَدَاهُ ابا لِهَبَّ وَتَبَّ بَلِ الْفٍ تَبْ.صَمْتُ الْحَبيبِ وَقَالَ قِتَالِهِمْ مَا وَقَدْ وَجَبْمَاذَا تَرِكَتْ لهم مِنْ بَعْدَ مَا بِعْتُ الْعُرُوبَةَ وَالْعَرَبْإِحْذر فَلَنْ يَفِيقَ الْقَوْمُ حِينَ تَبِيعُهُمْلَكِنَّ،الَا إِذَا زِدْنَا عَلَى النَّارُ الْحَطَبْ.
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.