وَنَظَرَتْ فِي عَيْنِيِّكِ حَتَّى خَلَّتِهَامِنْ لَاعِجِ فِىَّ الشَّوْقَ تَبْدُو الأمانيا.وَأَبْحَرَتْ فِىَّ الْعُمْقَ الْبَعيدَ قَرَارَهُفَوَجَدَتْ فِىَّ عَيْنِيَّكَ نَجْمًا زَاهِيًا.فَدَهِشَتْ مَنْ تِلْكَ الَّتِي أبْصرتُهافاذا بِهَا تَعْلُوَا سَحَابُ صَافِيًا.اهي نَشْوَةٌ فِىَّ الْعِشْقَ جَاءَ أوَانُهَاام أَنَّى شَرَّبَتْ مِنَ الكؤس الْهَانِيَا.مَا اِعْذِبِالنَّظَرَاتِ أَنْ جَادَتْ بِهَاعَيْنَ الْمُحِبِّ لِمَنْ يُحِبُّ بِثَانِيِهِ.لِتَفَجَّرَتْ أَنْهَارُ حُبُّكِ نَبِعُهَامِنْ بَعْدَ مَا كَانَتْ عروشا خَاوِيَهُ.فاصابها غَيْثَ ثَقِيلَ حَمْلِهِحَتَّى اِرْتَوَتْ بِثِمَارِهَا الْمُتَرَامِيَا.قُولُوا لِمَنْ عَشِقَ الثِّمَارَ وَأَهَلُهَاأُوُتِيتَ مَلِكًا لِلْخُلُودِ مُسَاوِيًا.
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.