طُيُورُ الشَّوقِ رَفَّتْ مِن حنينيلظبيٍ في الحشا مَثْوَاهُ جِينيهُوَ المَلِكُ المُتَوَّجُ في ضُلُوعيوأقربُ ما يكونُ مِنَ الوَتِينِغزالٌ لحظُهُ الفَتَّاكُ يرميبسهمِ العِشقِ مِن قوسِ الجُفونِوتشرقُ مِن جبينِهِ ألفُ شمسٍوفي خديهِ أزهارُ الغُصُونِوثغرٌ مِن أقاحٍ، بتلتاهُكجُوري الوَردِ، معقُودٌ بِتِينِإذا ما أفترَّ عن عذبِ الثَّناياضحوكًا لاحَ برقٌ للعُيُونِأعِيشُ وطيفُ بسمتِهِ أمامييُبَعثِرُني نَدَيًّا كلَّ حينِويرحلُ بي إليهِ الوَجدُ توقًالهمسَتِهِ مِنَ الفَمِّ اللُّجَينِإذا ما عانقَتْ عيناهُ عينينَسِيتُ مَوَاجعي كُلَّ السِّنينِشعر: صالح عبده الآنسي
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.