قلمي محظوظ في يدها
كم قبّلَ نهرَ المرجانِ
كم لامس ثغرا ناريا
جنّيٌ أشعلَ أحزاني
يهواها ويذهبُ صحبتها
في صمت الحجرة ينساني
ويخونُ برغم صداقتنا
ليعانقَ تلك الأحضان
قلمي يرتاح على شفة
عصفورٌ فوق الأغصانِ
محظوظ يكتبُ فكرتها
ويداري سرّ الرّمانِ
بحّارٌ أبحرَ من زمنٍ
قد ضيّعَ يوما عنواني
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.