إنّي أتوبُ فجنّتي وعذابيالأصدقاءُ وعقدة الكتّابِالماسكون الوهم في صبواتهممن يصنعون الفنّ للأنخابمن منكمُ ( زرياب ) في أنغامه؟كم عانق الأحزان بالتّرحابالوهمُ كلّ الوهمِ ربعُ قصيدةوملحنٌ قد ضاع في الأعتابلا تبك فالأطلال عند غيابهاكسحابة في ساحة الأغرابكتّاب هذا العصر عبّاد الهوىالعاشقون سقيفة الحُجّابإنّي اعتزلتُ ضلالهم وظلالهموكفرتُ بالأصنام والأنصابعشرون عاما والرّحيل غوايتيوقلوبهم ما آمنتْ بعذابي
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.