في طورِ شرنقةٍ وأنتِ السابِقَةْ!آنَ الأوانُ تُحلِّقينَ مفارِقَةْتِلكَ الورودُ فراشتي هي قَصْرُنَاوكذا بساتينُ النخيلِ السامِقَةْكَمْ طافتِ الأقدارُ حَولَ حُقولِنَاودنتْ تُبارزُني بسيفِ الصاعِقَةْلمَّا رأتني في غَرامِكِ هَائمٌوأزيدُ في حُلُمي وأرْفعُ طَابِقَهْلكنَّهُ ملأَ اليقينُ جوانبِيحتَّى بِهُ خُمِدتْ مَعَاركَ حارِقَةْأَحببتُ فِيكِ جُنونَ قلبٍ نَابِضٍوَدَويَّهُ مِثْلَ النجومِ الطارقِةْحتَّى انكِسِاري في حُروفِ أَنامِلِيأَحببتُهُ ودموعَ عيني الواِثقَةْيا عينَ مَنْ تَهْوِي النجومَ بِرمشِهَارفقاً بِمَنْ حَمَلَ الحَنايَا الصادِقَةْقَدْ زَادَ في شَغَفِ الغَرَامِ صَبَابةًحتَّى تساوى بالجِبالِ الشاهِقَةْفِي مُهجَةٍ ترنُو إليكِ بِوصْلِهَاوَمَشاعِرٍ أشْواقُهَا مُتَلَاحِقَةْلا تَسْأمِيهَا إنْ أَتتكِ بِحَيرةٍتَشْكُو إليكِ وَأنتِ مِنهَا العاشِقَةْ30/10/2020
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.