نُسَافِرُ في فَمِ الْجُوعَيْنِ نَزْفًاعَنِ الْعَيْنَيْنِ تَحْتَجِبُ الصُّرُوفُوَ جفَنُ اللَّيْلِ يَطْمُرُنَا حَنَيْنَاتجَمْهَرَ فِيهِ مِنْ دَمِنَا طُيُوْفُنُسَافِرُ كَالرَّغيفِ يضِيْعُ نَهْمَاوَ هَلْ يُغْنِي عَنِ النَّهَمِ الرَّغيفُ؟فَجُوعٌ طَالَ فِي آمَادِ لَيْلٍتُغَشِّيهِ المَصَارِعُ وَ الْحُتُوفُوَ جُوعٌ لَا يَنَامُ جَوىً لِمَالٍوَ يُبْرِقُ كُلَّمَا ذَوَتِ الظُّروفُ نَقْوَدُ وَلَمْ يَزَلْ مِنَّا اِنْقِيَادٌوَ نَأْنَفُ كُلَّمَا رَغِمَتْ أَنُوفُوَ فِي كَبَدِ الطَّرِيقِ لَأنْتَ فَخْرٌإِلَى المِهَنِ الشَّرِيفَةِ يَا شَرِيفُفَكَمْ سُبَلًا عَبَرْتَ بِهَا كَلَالَاوعَمْرُكَ حِجْرُ أَرْوِقَةٍ وَرِيفُتَخِفُّ إِلَى الْعُلَا وَبَريقِ مَجْدٍفَغَنِّي لِلْعَلِيِّ أَيَا حُروفُ سُعُودِيُّونَ هُمْ أَحْفَادُ نَخْلٍوَ وَهَجٍ أَعْشَبَتْ مِنْهُ الْكُفُوفُوَ مَا سَلْمَانُ إِلَّا ريحُ حَزْمٍيُسَخِّرُهَا لَهُ رَبٌّ لَطِيفُ
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.