وكُلُّما غابَ، أو أبدى التناسِيَ ليوَثِقْتُ أنِّي بقلبٍ مِنهُ أسكنُهُبهِ الذي بيْ مِن الآهاتِ يزفرُهامِن التناهيدِ والأشواقِ تطحنُهُيغيبُ؛ لكن طيفيْ لا يُفارِقُهُلا الأُمسياتُ ولا الذِّكرَى تُهادِنُهُهوَ السَّكوتُ الذي في طيِّهِ شغفٌهوَ الغيابُ الذي لا شَكَّ يُحزِنُهُيبدو قويًا؛ ولكن في الصميمِ بهِتَوْقٌ لعَوْدِي مع الأيامِ يُوهِنُهُشعر: صالح عبده الآنسي
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.