تَرَكتُ العِشْقَ كَيْ أُنجي فُؤاديوأُنجي مُهجَتي غُربَ البِلادِفَمَنْ يَعبَقْ غِمارَ الحُبِّ شَوقَاًيَجِد وَصلاً لَهُ بابَ المُرادِعَلامَ الكَونُ في حُزنٍ تَجلّىوَكَونُ اللهِ وشِّحَ بالسَّوادِفَمُذ أَشجارُ طه إِصطَفاقَتْشَكَتْ أَغصانُها فَقْدَ الجَّوادِإِليكَ الوحيُ مِنْ أُفقيهِ نادىوَرَدَّ الطُّهرُ نِعمَاً لِلمُناديوَصَلى اللهُ مِنْ عَرشٍ وَسَلَّمْعلى مَنْ ذاقَ مِنْ سُمَّ الأعاديكَشَمسِ اللهِ مُذ داروا عَليهاوَظُلماً أُسكِنَتْ ظُلمِ البَواديكَموسى والنَّهارُ إِذا تَجلّىتَخالُ النَّاسَ عُمياً في رُقادِيُشَقُّ البَدرُ لا تَدري على مَنْبِأَنَّ اللهَ أَعلَنَ بِالحِدادِفَيَبنَ الجُّودِ قَد ناحَتْ سَمائيوَضاقَتْ حَولَنا السَّبعُ الشِّدادِوَفاضَ النَّهرُ مِنْ دَمعِ التَّلاقيوَسالُ الدَّمعُ مِنْ عَينِ الجَّمادِفَفَاضَتْ رُوحُهُ سَعياً بِشَوقٍلِلُقيا رَبِّها رَبِّ العِبادِفَيا مَنْ زَارَ موسى زُر جَواداًوَأَبلِغهُمْ خِطابي لِلمَعادِ
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.