ألمْ تَرَيَا أنّ الجَوادَ ابن مَعْمَرٍلَهُ رَاحَتَا غَيْثٍ يَفِيضُ مُدِيمُهَاإذْ جاءَهُ السُّؤّالُ فاضَتْ عَلَيْهِمُسِجَالُ يَدَيْهِ فَاسْتَقَلّ عَدِيمُهَانمَتْهُ بَنُو تَيْمِ بنِ مُرّةَ لِلْعُلَىوَحاطَتْ حِماهُ من قُرَيشٍ قُرُومُهَاوَما يَبْلُغُ البَحْرَانِ من آلِ غالِبٍإذا هُزَّ يَوْماً للنّوَالِ كَرِيمُهَاوَهمْ ساسةُ الإسلامِ، وَالقادَةُ الأولىيَقُومُ على الحُكّامِ يَوْماً حُكُومُهَا
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.