تَروي المَصادِرُ عَنْ مُحَمّدنا الأمينْعَمَّنْ يُصلّي باتِراً والكاتِبينْذِكرُ النَّبيِّ بِلا قَرابَتهِ بَدافَرْضُ الصَّلاةِ بِلا وضوءٍ باليَدينْوإِذا الزَّمانُ بِجَهْلِ قَومٍ عائِدٌوبِمنبرٍ (سَيناً) يُسمّى لا حُسينْفَدَليلُهُمْ قالَ النَّبيُّ بِفاطِمٍالحرفُ يُحذَفُ لِلسّهولَةِ لا لِشَينْتِلكَ القَضيَّةُ لا تَقِلُّ بِشأنِهاعَنْ هذهِ بَلْ شَوَّهَتْ دُنيا وَدينْبَلْ صادِقُ الأطهارِ قالَ إلى المَلاللشَّينِ صُدّوا بَلْ وَكونوا لي لزَينْتَدعو ب(فاطمَ) هَلْ محمَّدُنا دعا؟بِاللهِ أسأَلُ مَنْ يُنادِيهِ ب(سَينْ)أ محمدٌ؟ أم بِنْتهُ؟ أم حيدرُ الكرّارِ قالَ؟ فَلا تَكونوا جاهِلينْهُمْ أُعْلِموا أَنَّ الإلهَ أتى بِهِمِنْ قَبْلِ آدَمَ اسمهُ في العالمينْبَلْ نورُ عَرْشِ اللهِ شَعَّ بِأحرُفٍياءٌ وَنونٌ بَعْدَ حاءٍ بَعْدَ سينْوإذا تَغاضينا وَقُلنا نِيَّةٌاللهُ يَقْبَلُ مِنْ نَوايا الصَّالِحينْنِداءُ الحُسين | الشاعر المهندس #حسن_الجزائري
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.