يا ساكناً تحتَ الضلوعِ بمُهجتي
أكتَبْتَ حرفَك شائِقاً للقائي؟!
قد كانَ حرفُكَ من يُجَاري أحرُفي
فلِمَ عَدَلتَ، تركتني لِشقائي؟!
هل عادَ حرفي باعثَ الإلهامِ في
جنبيكَ، أم هل قد مَلَلتَ وفائي؟!
نعم...أغارُ، ومن يُحِبُّ يغارُ إنْ
ذَهَبَ الحبيبُ لغيرهِ بسخاءِ
شعر: صالح عبده الآنسي
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.