وأتيت تسألُ عنكَ؛ لكن
نسيتكَ ذاكِرةُ الأماكن
ونساكَ قلبي لم تَعُد
في نبضِهِ الخفَّاقِِ ساكِن
إنَّ الزُّجاجةَ كسرُها
لا ليسَ يُلحَمُ كالمعادِن
إنِّي محوتُكَ مِن سَمَاعي
نغماً، ومن عيني ملاكا
ولكَ استحالت صورةٌ
مُثلى إلى قُبحٍ أراكا
لا لم يَعُد كالأمسِ بي
عشقاً أُجالِسُهُ هواكا
شعر: صالح عبده الآنسي
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.