هذا هوَ النَّجمُ ما أَبهَا مُحَيَّاهُيا بَسمَةَ السُّعدِ دُومِي في ثَنَايَاهُهذا هوَ الرُّوحُ، هذا النَّبضُ يَخفُقُفي أَبِيهِ قلبَاً، وهذا الكِبدُ مَرعَاهُهذا الأَمِيرُ...النَّبِيلُ البَرُّ، بَارَكَهُرَبُّ كَرِيمٌ، جَزَيلٌ في عَطَايَاهُأَي نَجمُ: أَنتَ انبَثَاقُ النُّورِ فِي ظُلَمِيفَجرِي الذي شَعَّ فِي عُمرِي وأَضوَاهُأَنتَ السَّحَابُ الذي بالفَيضِ يَغمُرُنِيأَنتَ الرَّبِيعُ الذي أَشدُو بِمَغنَاهُكَن كالنُّجُومِ التي تَهدِي السُّرَاةَ علىتِيهِ الدُّرُوبِ، ودُم بِالطِّيبِ؛ تُهدَاهُرَاضٍ أَنَا عنكَ؛ يَرضَى اللهُ عنكَ؛ فَسَلما شئتَ مِنهُ منَ التَّوفيقِ تُعطَاهُشعر: صالح عبده الآنسي
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.