أراكَ سلوتني، ونسِيتَ عهديكأنَّكَ لم تَمُرْ بالأمسِ عِندِيكأنَّكَ لم تقُل مِن قبل يوماًأما واللهِ لن ينساكَ وِدِّيفترتعُ باسِمَاً في كلِّ نَادٍوتُمطِرُ ذا وذاكَ بدونِ رعدِوتلهثُ ضامِئِاً للحُبِّ صَادٍكأنَّكَ لم تَذُق بالأمسِ شهديوغرَّك بالثناءِ عليكَ قومٌيُكِيلونَ المديحَ لكلِّ نهدِفظنوا طيفكَ الآتي ندياًولو علموا؛ أقاموا كلَّ سَدِّ!أتطمعُ أن تعودَ بهم فتياًوترجِعُ للصِّبَا بعدَ التَّرَدِي؟!وتنسى الأربعينَ، وما تلاهافأينَ وقارُها، هل عادَ يُجدِي؟!لَحَاكَ اللهُ مِن خِلٍّ لعوبٍيُبَدِّلُ خِلَّهُ مِن بعدِ وِدِّشعر: صالح عبده الآنسي
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.