أتيتُ المدينةَ في هدْأَ,ةٍسرَقْتُ النجومَ قتلْتُ الصَنَمْفَتَقْتُ السكونَ مصصتُ الدماءوعدتُ وليلُ المدي كالخيمْأنا سرُّ ليلٍ عنيدِ الهويأنا سيفُ نارٍ براهُ الألمْردائي المساءُ ورِيَّي النجومُوخمري السعيرُ ذكاها العدمْشربتُ العذابَ بلادًا مواتًاوخنتُ الفناءَ وبرقُ الندمْأياليلُ هاتِ السها معبدًاو يا نجمُ قدَّ شباكَ الهِرَمْويا قلبُ سائل قفارَ الطلولِيُجِبكَ الصدي بارتجافِ الظلمْبأني أميرُ القفارِ التيتسيرُ بها الجنُّ وسْطَ الخدمْوفيها الأسودُ تدقُّ الحديدَوتصنعُ سيفَ الذؤامِ الحكمْويُسْبي فؤادَ البوادي غناءٌيطيرُ فيشدو أسيرُ الصمَمْويبكي البراحُ بقيثارتيوأُحْكِمُ وصْفَ بلادِ السَقمْيلوذُ الفقيرُ فيضحي غنَّياويأتي الغنيُّ فيهوي الكرمْأذيعُ العدالهَ بأرضيوأقتلُ ظُلْمَ عُداهِ الأُممْويهتكُ ليلَ العبيدِ نهاريوأنضو ردائي لأكسو الجواريويسري حياءَ فتاتي القلمْفَقُدَّي فتاتي خمارَ الخريفِوهاتي ربيعَ الندي والنغمْفعندي الغرامُ فؤادٌ هويووصلٌ كنجمٍ محالِ التُّهَمْولو أنصفَ الليلُ مَثَّلَ طيفًايسكنُ عيني فيحلو الألمْالشاعر عمرو العماد
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.