ناظِم الماهودوفاءً له..في ذكراهكان مُبدِعاً ..مُنْحازاً إلى الجمالِوَالإبداع فيالشِّعر ومِنَالذين صَدقواما عاهَدواالله عليه..وأخْلصوا لَه.يقولونَ..قضى نَحْبَه!وَ ياليْتَهمْيعْلمونَ..ما أرى.إنهُ أسْرىإلى الخُلد..وَ أثْناءَ هذاحَجَّ إلى..مخْدَع عشتار.إنْ هُوَ إلاالشّجَنُ المُرُّ..كانَ يحلُمُ بِمُدنٍبيضاء منالعِشْقِ وَالضّوء..أوْ نَجْمٌ هَوىمِنْ أعالي السّماء.سَلامٌ على..ثَراكَ أيّهاالنّبي المجْهولُ.لنْ أنْسى بَوْحَكالأدْرَدَ أوْ أتخَلّىعنْ أوْجاعِكَفي الرّصيفِ..وفاءً لك؟!اللّهُمّ كنْ..عوْناً له كوَطَنٍاجْعَلْه في..صَفِّ الشّهداءِ.اغفِرْ لنا وَلهُمعَ عُشّاقِ الجمالِوعِبادِكَ المُخْتارينَهو باقٍ ..كلّ الدنا تقولباقٍ وفيكلّ المدن..ما أروعَك فيالحب والحياةوالشِّعر أنا..أغبِطك أيهاالعاشق الكبير.لم يزل نبضككنغم يدقفينا ولك فينافعل ساحر
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.