ويحكِ يا ابنة أنورٍ !لما لم ترمى السِهَام تِباعاورميتِهِّنَّ واحداً فالآخرَوَقَسَمْتِ قلبى الوّهِنْ أرباعاورميتِ الحبَ كلَّ الحبِ تحت حذائكِوألْقَيّْتِنِى -انا وقلبى- صُيَّماً وجِيَاعايالِشَمَاتَةِ نَفْسِى فِيَّ وشَمَاتَةِمن كانوا بالأمسِ القريبِ "رِعَاعا"لإن سألتِ الكل يا ابنة أنورٍلأرْدَفُوا : أنِّى لأجْلِكِ أُحَارِبُ الأسْبَاعَاأيا شيمُ قد نَزَفَ الجُرْحُ وتَدَاعَىوأصبحَ فُؤادِى مع الرَقِيقِ مُبَاعَاأيا شيمُ لِمَا تَمَرَّدَ قَلْبُكِ هكذا !وقد كانَ أمْسَاً مُخْلِصَاً تَبَّاعَاباللهِ لِمَا سَكَبَ الحَنِينَ وأشْعَلَ الأوجَاعَاوأحْرَقَ ذِكْرياتِ الصِبَا بينناولِمَا كانَ قَلبُك يَومَهَا قَاسِيا وشُجَاعَامُرْيِهِ أنْ يَكُفَّ شِدَّةَ بَأْسِهِفقلدْ بِتُّ مِنْهُ مُرَوَّعَا مُرْتَاعَا
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.