نُبِّئتُ أقوامًا تلوم بلا سَبَبْقد كان في هذا مثارٌ للعَجَبْزعموكَ مغرورًا، ولست كذلكملكنها ثقةٌ تبدَّتْ عن كَثَبْإني امرؤ سطَّرتُ مجدي واثقًاأحدو الطَّريف بمُتْلَدٍ صافي القَشَبْبُلِّغْتُ غايةَ ما أشاء وليس بيسَفَهُ الغرورِ وليس يَقْرَبُني عَطَبْأيكونُ مغرورًا مُبَلَّغُ غايةٍقد بات يحمدُ ربَّه عمَّا وَهَبْإنَّ الغرورَ حماقةٌ جُنِّبْتُهاإذْ ليس يَقْرَبُني برأسٍ أو ذَنَبْليس التَّواضعُ أن نقلِّلَ قدْرَ مَنرفع الإلهُ مكانَه فوق الرُّتَبْإنَّ التَّواضعَ أن يعيش بحقِّهِدون انتقاصٍ مِن علاءٍ قد وُهِبْإن كان ذلكمُ الغرورَ فمرحبًاأهلًا به مِن حيث حلَّ وقد وجبْ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.