يا صاحبي هاجتِ الشُّجونُ لِمَاقلتَ فلم أتَّخِذْ لها سَنَنالنا بهذا هبوبُ ساريةٍمِن فيضِ سهدٍ يطاردُ الوَسَنايحدو دموعًا كأنَّ حُرقتَهانارٌ غَذَاها الهشيمُ فافتُتِناأبدعتَ فيما نَظَمتَ قافيةًإنْ قِيلَ قولٌ فَصَدِّقَنْ حَسَناأتاكَ ربُّ القريضِ مؤتلقًايحدو بديعًا سحابُه هَتَنايا صاحبي إنما القريضُ بناعاشَ، فدُمتُم له ودمتُ أنانطْلقُ صيْحاتِنا مُجلجلةًهناك تبدو وقد بدوتُ هُنايا لوعةَ الوجدِ قد تَقاسَمَهاقلبي وعيني، لقد سئمتُ عَناقل لي بربِّي أليس ينفعُنيوجدٌ أضاءت له الدُّجورُ سَنادعوتُ في البينِ كلَّ نائحةٍفألقتِ السَّمعَ تستزيدُ ثَنانؤمِّلُ الوصلَ لو يرقُّ لناعواذلٌ قد تعهَّدوا الإحَناذكَّرتَني والفؤادُ مُدَّكِرٌوكيف يسلو الشُّجونَ مَن غُبِنايا صاحبي قدْ لها الفراقُ بنافما عسانا نقولُ منذُ دَناإذا ذكرتَ النَّوى ادَّكِرْ حَسَنًاوسلْ له الوصلَ يَرفعُ الحَزَنادعوتُ قومًا إلى مسالمتيقد جرَّدوا الضِّغنَ واقتَفَوا عَنَنافقل أفيقوا فليس مِن شِيَميصبرٌ على الظُّلمِ لو ألمَّ بِنا
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.