أمُرّ على الديارِ ديارِ قيسٍوليلى في حماه اليومَ دارالعل بدارهم طابت مُناهموطاب العيشُ بينهمُ مِراراوما حبّ الديار شغفن قلبيولا حبّ الذي سكنَ الدياراأغضُّ الطرفَ عنها لو رأتنيوأقدارٌ تَجيءُ بِنا جِواراوإنّ بها لذكرى منذ كنّاصِغاراً قد رجوناها كِباراولم أكُ حينها إلا غلاماًولم تكُ قد أشاحت بي خِماراوإنّي قد رسمتُ بها ظنوناًأبيتُ وقد كَوى الجنبَينِ ناراألا إنّ الأمانيَ مُشرعاتٍوسيفُ الله يقطع، مااستشاراعلى الله الديار وفي حماهانَمُرّ ولا يقرّ لنا قراراونذكر كلما جئنا إليهمزماناً قد تولى واستداراو إن شابَت من الدنيا لِحاناف قلبُ الصبِّ لا يَعيَ انتظاراو إن ماتَ الذي قد كان مِنّافإني قد بنيتُ له مَزاراحماها الله ، يا داراً لقيسٍو ليلى فيه قد زادت وقارا
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.