فجعْتُ بموتكِ ، يا طيّبةوذكراكِ - يا فتنتي - مَلهبةوطيفكِ يُشعل - فيّ - الجوىإذا كان مني على مقرُبةورؤياكِ ليست تفارقنيكنجم تُرافقه كوكبةحنانيكِ قلبي دهاهُ الأسىوبلواي عن وجْدها مُعربةفهلا رحمتِ أسير الشقا؟ورحمة أهل البلا مَنقبةوهلا عطفتِ على خاطريوأنقذتني من رؤىً مُجدِبةشقِيتُ بحبّك قبل القضاونجواكِ - بعد القضا - مُرعبةوأسئلتي عنكِ لا تنتهيوتُمسي تفتش عن أجوبةوشعري - برغم المعالي - ثوىوماتتْ قوافيهِ ، والموهبةوسلوى الأحاسيس فيّ انزوتْكأنْ لم تكن - بالمَضا - مُعجبةيميناً لقيتُ العذابات فيمَحبة آنسةٍ صيّبةتناءتْ - عن العين - في حفرةوفي القلب تسكن مستعتبةففي رحمة الله يا غادتيفإني اعتبرتك - منهُ - هبة
عناوين مشابه
لا يوجد تعليقات.