جادَ الحنينُ وحارتِ الأحداقُمن ذا الذي فينا هو المشتاقُ؟أين الذين توسّدوا بقلوبناناموا ، وكل النائمينَ أفاقواوكأنما تلك الروايةُ ءآذنتبوداعها، فتهاوتِ الأوراقُإن المحبّ يُساقُ نحو حبيبِهِوحبيبهُ أعمىً وليس يُساقُ ؟قد تذبلُ الأزهار في كفّ الردىان لم يكن ماء الودادِ يُراقُُوتشيخُ أوراق الربيع بشوكهاوالغِرّ ظنّ بغصنها الدرّاقُقد تشرقُ الأقمار يوماً إن بدىفي الشمسِ من هجر الظلامِ محاقُلا ضير إن ناموا فهم بقلوبِناوقلوبُنا لجراحهم تِرياقُإنّ الحنينَ إذا تعاظمَ في الحشامُرٌّ على الجفنين حين يُذاقُومن الذي تحلو عليه حياتهُوبصدره قلبٌ لهم توّاقُيا قلب هلاّ تستريحُ من العناما بيننا والعالمين وِثاق
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.