لوْ سَألوني..تَقولينَلي أُحِبُّك.لوْ سَألونيعَنْكِ يوْماً..بِماذا أُجيبُ ؟أقولُ لهُمْ أنْتِعاشِقَتي أمْ..أنّكِ قاتِلَتي أوْأنّنا في الحَرْبِبيْن قَبيلَتيوَقَبيلَتِكِ الآنَوَأنْتِ سَبِيّةٌلِيَ كَما فيالجاهِلِيّةِ ؟أنْتِ الّتي..مِنْ أجْلِكِقامَرْتُ بِكُلِّمُقَوِّماتِ الحَياةِحتّى أهُمَّ بِكِدونَ ترَدُّدٍ..وَإلّا أدْرَكَنيالمَوْتُ شوْقاًإليْكِ وَلكِنّ..وحْشَ الحَياءِيَصُدّني عَنْكِ.بِالرّغْمِ مِنْأنّنا لمْ نحْظَيوْماً وَإنْ فيالحُلْمِ بِالِّلقاءِ.إذْ محْكومٌعلَيْنا بِهذا فيكِتابِ العِشْقِوَأنْتِ مُهْجَةُالرّوحِ يااااكيْنونَةَ الرّوحِكُلّ ليْلٍ..وَبِهذا البُعْدِأيْضاً فيمَقالِعِ المِلْحِودَهاليزِ الجَفا..حيْثُ لا مَنْيَعْلَمُ عنّا خبَراًأوْ يسْمَعُ مِنّا..أنينَ الوجْدِ ؟
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.