الغِناء(إرادة المولى رادتني وبقيت غناي ..... اسوي شنو مع المقدور براهو الواهب العطّاي ..... اسماعيل حسن)قَدْرٌ عَلَيْكَمِنْ الصِراخِ إِلَى اِنْحِدَارِ العُمْرِ نَحْوَ اللاصراخْأَنْ يَصْطَفِيَكَ الحَرْفُأَنْ تَخْتَارَ قَلْبَكَ ضِدَّ مَا يُوْحِيه عَقْلُكَأَنْ تَقَولَ الشَّعْرَمَكْتُوبٌ عَلَيْكَ وَلَا فَكاكْقَسْرًا أَتَيْتَ إِلَيْهِ أَوْ طَوْعًا لَدَيْه جَلَسَتْهَذَا لَا يَهِمفَأَنْتَ لَا تَخْتَار خَطَوْكَكَيْ تُقَرِّرَ أَيْ مَوْت يَصْطَفِيكْأَوْ أَيّ حَرْف تَعْتَلِيه الرُّوحُكَيْ تَمْضِي لقافيةِ الخِتَامْالأَمْرُ مَكْتُوبٌ عَلَيْكَوَلَا سَبِيل إلى الهُرُوبِفَأَنْتَ مِنْ قَوْمٍ مَضَوْا لِلحَرْفِوَاحْتَرفُوا الغِنَاءَلِأَنَّهُ المَكْتُوبُ فِي صُحفِ الحَيَاةْولِأَنَّ صَوْتَكَ هَكَذَامُنْذُ اِبْتَدَأْت القَوْلَقَلْبُكَ هَكَذَامُنْذُ اِبْتَدَأْت العِشْقَأَنَّكَ هَكَذَا مُنْذُ اِنْحِيَازِكَ لِلكَلامْالشَّعْرُ مَكْتُوبٌ عَلَيْكَ كَنَبْضِ قَلْبِكَلَسْتَ تَدْرِي كَيْفَ يَأْتِيأَوْ مَتَّى يَجِب التَّوَقُّفُ عَنْهشَيْءٌ لَسْت تَدْرِيه وَلَكِنْ يحتويكولَا سَبِيل سِوِى الرُّضُوخ إِلَيْهِ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.