الغِيابُ..غِيابُك !وَإنْ تَغيبي!سوْفَ تَظَلّينَفي سَمائِيَغيْمَة واعْدَة.وَحبْلى..بِالأماني حَيْثُلا مَلْجَأََ لِيَبَيْنَ الخَلائِقِِفغَدَوْتُ..أتَنَفّسُ هَواكِ.تذَكّري أنْلا مَلْجَأَلِيَ إنْ لمْتَأْذَني أنْأسْتَوْطِنَقَلْبَكِ ؟تَذَكّري أنّهذا قَدََري!وَلا تَنْسَيْ..أنّ كُلّ نَأْمَةٍفِيّ وَكُلّ دَقّةٍلِقَلْبِي تَصْرُخُبِأَعْلى صوْت:لا عَلَيْك..سَوْفَ أنْتَظِرُك.أنا أدْعو لَكِ..لِأنّكِ مَنْفايَيا ذاتَ البَيْنِ.وَسَأَبْقى..أُحِبُّكِ !
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
لا يوجد تعليقات.