إلى حُزنِهَا ... وَوَحدَتي...((مَوجَةْ))كَما المِلحُ الغَريبُيَفيضُ ماءًبِعَينٍشُيِّعَت بالخَوفِحينَا...هيَ الشُطآنُتَغمُرُنَا حَنينَاًتَرُفُّبِحُرقَةٍ العَبرَاتْتُكَسِّرُ بحَّةَالصَرَخَاتْأسَمِعتِها تشكيمِنَ الوَجَعِ الدّفينِفيجَسَدِ المَدينَةْ...!!أَيكونُأن تُنسَى..أيكونُ أنتُسبَى بِهَاالكَلِمَاتْ..لا تَشتَهيهَاعُيونُ العَابِرينْ..أو رُبّماسَمِعَتْنِداءَ القَلبِذاتَ ميعَادٍبِدارِ أخضرِ الشُّرِفَاتقد هَربَتأو رُبّماهَرِمَت بهِالأيّام..والنظراتُ...والأسرارُفكانَ الغيثُميعاداً بَدَامِنّا...وَفينَا..متروْكَةٌلِأصَابِعِ الرّيحِالثقيلَةِكُلُّ أجنِحَتي...يُنازِفُ طَيفُهَاوَجهَ السّماءْيُغارِبُ مشهَدَالحسرَاتْيطوفُ بشاطئِالرّغبَاتِناحيَةَارتِحالِ الليلْفي القِصصٍالحزينة.بقلم كنان المحمود.
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.