أبْلِغْ لدَيْكَ بَني الصّيداءِ كُلّهُمُأنّ يَساراً أتَانَا غَيرَ مَغلولِولا مهانٍ، ولكنْ عندَ ذي كرمٍوفي حِبَالِ وَفيٍّ غيرَ مَجْهُولِلا مُقرِفِينَ وَلا عُزْلٍ وَلا مِيلِلا سخفَ رأيٍ، وساءها عصرُيعطي جزيلاً ويسمو، غير متئدٍبالخيلِ للقومِ في الزعزاعة ِ الجولِوبالفوارسِ، من ورقاءَ، قد علموافُرْسانَ صِدْقٍ على جُرْدٍ أبابِيلِفي حومة ِ الموتِ إذ ثابتْ حلائبهمْفي ساطعٍ من ضباباتٍ، ومن رهجٍوعثيرٍ من دقاقِ التربِ، منخولِأصحابُ زيدٍ، وأيامٍ، لهمْ سلفتْمَن حارَبُوا أعذَبُوا عنْهُ بتَنكيلِأوْ صَالَحُوا فَلَهُ أمْنٌ ومُنْتَفَذٌوَعَقْدُ أهْلِ وَفاءٍ غَيرِ مَخذولِ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.