لِمَنِ الديارُ، بقنة ِ الحجرِ؟أقْوَينَ من حِجَجٍ ومِن شَهْرِ؟لعبَ الرياحُ، بها، وغيرَهابَعْدي سَوَافي المُورِ والقَطْرِقَفْراً بمِنْدَفَعِ النّحائِتِ مِنْضَفَوَى أُولاتِ الضّالِ والسِّدْرِدَعْ ذا، وعدِّ القولَ في هرمٍخَيرِ البُداة ِ وسَيّدِ الحَضْرِتاللَّهِ قَدْ عَلِمَتْ سَرَاة ُ بَنيذبيانُ، عامض الحبسِ، والأصرِأنْ نعمَ معتركُ الجياع، إذاخَبّ السّفِيرُ وسابىء ُ الخَمْرِوَلَنِعْمَ حَشْوُ الدّرْعِ أنْتَ إذادعيتْ: نزالِ، ولجَّ في الذعرِحامي الذّمارِ على مُحافَظَة ِالجُلّى أمِينُ مُغَيَّبِ الصّدْرِحدبٌ على المولى الضريكِ، إذانابتْ، عليهِ، نوائبُ الدهرِومرهقُ النيرانِ، يحمدُ في الالّلأواءِ غَيرُ مُلَعَّنِ القِدْرِوَيَقيكَ ما وَقّى الأكارِمَ مِنْحُوبٍ تُسَبّ بهِ وَمِنْ غَدْرِوإذا بَرَزْتَ بهِ بَرَزْتَ إلىصَافي الخَليقَة ِ طَيّبِ الخُبْرِمُتَصَرّفٍ للمَجْدِ، مُعْتَرِفٍللنائباتِ، يراحُ للذكرِجلدٍ، يحثُّ على الجميعِ، إذاكرهَ الظنونُ جوامعَ الأمرِولأنتَ تفري ما خلفتَ، وبعضُ القومِ يخلقُ، ثمَّ لا يفريولأنتَ أشجعُ، حينَ تتجهُ الأبطالُ، من ليثٍ، أبي أجرِوَرْدٌ عُراضُ السّاعدينِ حَديدُدِ النابِ، بين ضراغمٍ، غثرِيَصْطادُ أُحْدانَ الرّجالِ فَمَاتَنْفَكّ أجْريهِ على ذُخْرِلوْ كُنتَ مِنْ شيءٍ سِوَى بَشَرٍالسترُ دونَ الفاحشاتِ، ومايلقاكَ، دونَ الخير، من سترِأثني عليكَ، بما علمتُ، وماأسلفتَ، في النجداتِ والذكرِ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.