وداعاً كما الشمس عند الغروبِتصافحُ مَنْ قد رآهاتُبعثّرُ فوق المدىبسمةً من صفاهاوتفتحُ للحلمِ بابَ السماءِتُلوِّنُ سُودَ الليالي بالأمنياتِوترحلُ عناوداعاً كما رحلَ الراحلونَ وغابواوصَبُّوا الأسى في الكؤوسِيدوسُ الزمانُ على جرحِ قلبيأضيعُ على بُعدِ دربينِ منيفأبحثُ عنيعسى أنْ أرانيعلى ومضةٍ من بقائيكثيراً ضحكتُ بوجهِ البكاءِصعدتُ إلى أمنياتي وحيداًتعلّقتُ في هِزَّةٍ من جنونيفتحتُ نوافذَ صمتي للناظرينَوحاولتُ ... حاولتُ ... لكنْتيقّنتُ أنَّ الضحى قد بدا عتمةً في المساءِ!وغرَّدتُ حولي على غصنِ صمتيفما اخْضَّرَ بوحيوما اصْفرَّ دائي**********سجنتُ المدى في جراحيوأشعلتُ بعضي ببعضيوعانقتُ حزنيفلم يعلم الناسُ – ما بي
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.