لقد بدأت حكايتُنا الأخيرهْمن العينين ترتعشانِ حِيرَهْوبينَ دروبنا صحراءُ تيهٍفتمطرها بأشواقٍ غزيرهْفثُرتُ على فؤاديَ, لا تدعنيوخِفْتُ عليهِ شوقًا أنْ تُثيرَهْتكحَّلَ هُدْبُ عينيها بدمعي!!على جفنيها أحزاني الكثيرهْأنا يا زهرتي عمري خريفٌفهلْ يُهدي الزمانُ لنا عبيرَهْنسيرُ على مسافاتِ التنائيويكملُ حزننا فينا المسيرَهْفهلْ يومًا سألقاها بداري؟وترقصُ عند مِشيتها الضفيرَهْ؟تَوَلَّتْ عرشَ قلبيَ منذُ عشقٍوقد سمَّيْتُها عندي الأميرَهْفقلتُ كفاكِ بيْ أسرًا , فقالتْلَعَمرُكَ في هواكَ أنا الأسيرهْ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.