1 – لعل خيال العامرية زائر الخ..................50 – تحمل قتلاها، وساق دياتهاحمول لما جرت عليه الجرائر52 – ولما ألمت بالديارين أزمةجلاها، وناب الموت بالموت كاشر55 – فأبوا بجدواه ةأب بشكرهم،وما منهما في صفقة المجد خاسر57 – أسا داء ثغر، كان أعيا دواؤه،وفي قلب ملك الروم داء مخامر58 – وسوف، على رغم العدو، يعيدهامعود رد الثغر، والثغر دائر61 – فتكنا، جهارا ب الوزير فاتكوما الفارس الفتاك إلا المجاهر64 – وجاء بهارون يقاد أمامه،وللقيد، في كلتا يديه، ضفائر65 – وشد على ذي الخال خيلا، تناخبتسماوة كلب بينها، أشاعر66 – أضقن عليه البيد، وهي صحاصحوأضللنه عن سبله، فهو حائر67 – أذل بني عبد العزيز بدارهاكثير وما ألقى القنا المتشاجر68 – ولما طغى القتال واقتال حكمهحماه العوالي أجوذي مغاور69 – جلاه كما تجلى العروس، فقيدهخلاخل، والغل المتين أساور70 – يقول له، والترجمان يبينه :أيعذل من أرداه ليث مهاصر ؟71 – وما ليم مغلوب ومثلك غالبولا ذل مأسور ومثلك اسر72 – وقاذ إلى أرض السبكري جحفلايسافر فيه الطرف حين يسافر73 – وألقى تميما حين جاشت نحورها،بكل أنيس الجاش، والجاش، نافر74 – لهم رسفان في القيود، وقبلهالهم خطرات، والرماح خواطر75 – مليئا بهم لو لم يجد غير نفسهترائب يشغلن الظبي وحناجر76 – رمى مصر بالإقليد، بعد أعتلاقها،بإقليد ما أعيا الرجال البواتر77 – ومنا الذي سلت بنجده سيوفهفروع بالغورين من هو غائر78 – تناصرت الأحياء، من كل وجهة،وليس له، إلا من الله، ناصر79 – فما طاوعتهم للطعان أكفهم،ولا حملتهم للنجاة ضوامر80 – شهود خلوف إن أناخ عليهمقليل، كثير إن أتاهم مكاثر81 – وشق إلى ابن الديوداذ كتيبةلها لجب، من دونه، وزماجر82 – جلاها، وقد ضاق الخناق، بضربةلها من يديه في الملوك نظائر83 – بحيث الحسام الهندواني خاطب – بليغ، وهامات الرجال منابر84 – كثير مواطي كل أرض منيعةضمان عليه أن تذل الجبابر85 – غريب فلول الرأي، فلت سيوفهسوابغ، قدت تحتها، ومغافر86 – وأورع، من نسل الغطاريف، ماجدحمى جنبات الملك، والملك شاغر87 – بحيث نساء المارقين طوالق،وحيث إماء الناكثين حرائر88 – له بسليم وقعة جاهليةيقر بها فيد ويشهد حاجر89 – وأذكت مذاكيه بسرح وأرضهامن الضرب نارا، جمرها متطاير90 – يقصر عمر الحقد، في كل غزوة،بصولة نائي الخوف، والموت حاضر91 – رمى الله منه الروم في كل معقلبمشتبه أسراره، وهو سائر92 – فلم يستتر خاف، ولم ينج هارب،ولم يمتنع حصن، ولم يهد حائر93 – وكل مشيد رد كسرى بحسرةفباطنه للمسلمين ظواهر94 – كأن الثريا في يلامق أهلهاتشاكلها، في لمعها، أو تجاور95 – ومنا ال1ي سمته قيس مزرقناوقد شجرت فيه الرماح الشواجر96 – ورد ابن مزروع ينوء بصدرهوفي صدره ما لا تنال المسابر97 – ولما طغى الشاري رمته سيوفناببأس ابن موت لم ترعه الدوائر98 – بخيل، كساها نسج داود حلية،خصبن دما أرساغها، والأشاعر99 – وقوم تواصوا بالطعان، فأصبحواقليل لديهم ما يقول المعاير100 – فشاد من الأيام عمي بصالحوعامر دين رد هو عامر101 – غراه وحيدا بين حيطان منزليعاشر فيه المرء من لا يعاشر102 – ومنا اللذان استنقذا الملك بالقنا،وقد فللت انيابه، والأظافر103 – هما عمرا بالمتقي دار ملكهوللضرب وقت بالحماحم عامر104 – لقد انجداه حين لم يبق منجد،لقد ازراه حين قل المؤازر105 – ولا غرو إن ذادا عن الملك من طغىلأنهما للملك سيف ناصر106 – أظل البريديين بالخال منهماسحاب، بأطراف الأسنة، هامر107 – وصب على الأتراك نقمة منعم،رماه بكفران الصنيعة غادر108 – لإذا سل سيف الدولة السيف مصلتاتحكم في الآجال : ناه وامر109 – رأت مضر الحمراء طعنات ماجدلها طلعات، بالفتوح سوافر110 – فلم يبق غمرا طعنه الغمر فيهم،ولم يبق وترا ضربة المتواتر111 – فأول من شك : المجيد بنفسه،وأول من قج : الكمي المظاهر112 – ومدت بأكناف الفرات قبابهفلم يبق من أهل الجزيرة جازر113 – مساقط روس فرقت بين أهلهامساقط روس فرقتها الحناجر114 – ورد على الأعقاب فضل بن جعفريداريه عن حوبائه، ويكاشر115 – وأحرز عن أبناء جف شأمهمبحرب، تراءت متئما، وهي عاقر116 – أتى الشام لمل أستذأبت، وتنمرتبه أذوب البيداء، فهي قساور117 – فثقف منأد، وأصلح فاسد،وذلل جبار، وشرد ذاعر118 – طوى طيئا لما استمر مريرهابعزم له، في كل حين، جرائر119 – وأسرت إلى خيل الجزيرة خيلهبكل غلام حشو درعيه خادر120 – على كل طيار الضلوع، كأنهإذا انقض من علياء، فتخاء كاسر121 – فما رد عنهم بالمبرقع حادث،ولا غض عنهم للمنية ناظر122 – وأنقذ من مس الحديد وثقلهأبا وائل، والدهر أجدع، صاغر123 – واب برأس القرمطي أمامهله جسد، من أكعب الركح، ضامر124 – ألا حذرا يا ابني نزار فإنهاحوائج يسبقن النجا، وبوادر125 – وقد يعظم الأمر الصغير، ويجتنيأكابر قوم ما جناه الأصاغر126 – كما أهلكت كلبا غواة جناتهاوعم كلابا ما جنته الجعافر127 – وأروع لم يرصد من القوم غرةولا سقته بالمراد النذائر128 – ولو لم ينهنه بأسه العفو لانثنيولم يبقى منهم بالغبارات غائر129 – ولكنه أبقى، ورب صنيعةلها فيهم، لو ينفع الذكر، ذاكر130 – يناديه النسوان،: يارب عامر،أيهلك من بعد الصنيعة عامر؟131 – وإنا، وإن غالت أياديك سورة،عبيدك، ما هز المطية سائر132 –ونرجوك إحسانا، ونخشاك صولة،لأنك جبار، وأنك جابر133 – نجشم بالخيل السماوة، قائظا،وقد أوقدت نار السموم الهواجر134 – أناخ على كعب بأقصى ديارهاومن دونها بحر من الآل زاخر135 – وأبقت على اللكام قتلى سيوفهلهم من بطون الخامعات مقابر136 – وأركزن في قطري قلونية القناومن طعنها نوء، ب هنزيط ماطر137 – وعاد بها يهدي إلى مرج قلزهوادي يهديها الهدى والبصائر138 – رمى صرصواسا والبطاريق حولهبضرب يقل الجيش، والجيش كاثر139 – وأسرة صدق في اللقاء، شعارهم :ألا إن ضرب الله، لا شك، قاهر140 – وقاد إلى اللقان كل مطهمله حافر، في يابس الصخر حافر141 – وعدن بإحضار الدمستق موثقا،ألا رب وعد أخرته المقادر142 – والهبن لهبي عرقة وملطيةوعاد إلى موزار منهن زائر143 – وما زال يرمي كل أرض بفيلقبصير بضرب الخيل بالخيل، ماهر144 – وراحت على سمنين غارة خياهوقد باركت هنزيط منها بواكر145 – رمى مرعشا من أرقنين ودونهاسهوب نأت أطرافخا، وأواعر146 – واب بقسطنطين وهو مكبلتحف بطاريق به، وزراور167 – وولى على الرسم الدمستق هاربا،وفي وجهه عذر من السيف عاذر148 – فدى نفسه بابن عليه كنفسه،وللشدة الصماء تحمي الذخائر149 – وقد يقطع العضو النفيس لغيره،وتدفع بالأمر الكبير الكبائر!150 – ويجذر ملك الروم مثوى يسيمه، وهل يدفع الحين المتاح المحاذر؟151 – ويوم على ظهر الأحيدب مظلمجلاه وبيض الهند فيه أزاهر152 – أتت أمم الكفار فيه، يومهاإلى الحين محدود المطالب كافر153 – فلم نر إلا فالقا هام فيلقوبحرا له تحت العجاجة زاخر154 – وأبيض ماضي العزم فيهم يقدهبأبيض ماضي الحد أبيض زاهر155 – وتسمع، من جرس الحديد، سيوفهمغناء غوان ما لهن مزاهر156 – قصرن خطا صهر الدمستق وابنهوفيهن عن سعي الضلالة قاهر157 – رأى الثغر مثغورا، فسد بسيفهفم الدهر منه، وهو سغبان فاغر158 – مساع يضل الشعر فيهن جهدهوتهلك في أوصافهن الخواطر159 – اخر كم عددت ميقات مولدوأول من تثني عليه الخناصر160 – ولو رتبوا فيها على قدر فضلهملأصبح أولادها الذي هو اخر161 – فتحنا أقاصي أذربيدان عنوة،وقد عجزا عنها الملوك المساعر162 – بطعن أصيل في الطعان مردد،زكا منصب منه، وطابت عناصر163 – وجارت على عدل مضايا سيوفه،ألا إن من يقضي له السيف جائر164- أنا الحارث المختار من ال حارثإذا لم يسد إلا الرجال الأخاير165 – يسر صديقي : أن أكثر واصفيعدوي وإن ساءته تلك الماثر166 – وهل تجحد الشمس المنيرة ضوءها ؟ويستر نور البدر والبدر زاهر؟167 – نطقت بفضلي، وامتدحت عشيرتي،وما أنا مداح ولا أنا شاعر
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.