أحْوالُ الغائِبهُوَ ذا أيْضاً..أسْماءٌ مُوَزّعَةٌ.الأيّلُ القطْبيمرّ بالمَلاحِمِ كُلِّها.مُشْعِل نارٍ فيحطَبِ الوقْتِمُتّهَمٌ بالمَعْنىمحْبوبٌ..لدى أرْصِفَةٍ.طَريدُ الرّمْلِ لِكَوْنأغانيهِ تتَنهَّدُكِ..وَآتٍ إِليْكِ يامَدينَتي.يلْبسُ أنْداءَكِمِن البرْد..فَروحُه تهْطِلُشوْقاً ياهذهِ.يُشاكِسُ البيدَ حتّىيتَخلّصَ مِنَ البيدِ.ما تعِب مِنَالرّكْضِ..خلْفَ الرُّؤْيا.ويَقْطَعُ الزّفيرَ بحْراًإلى المَضارِبِ.في أيِّ أفُقٍ..ألْتَقي بِكَ وَجْهاًلِوَجْهٍ سَيِّدي؟قرَأْتُ اللّيْلَ..رَأيْتُ لكَ الغبارَبيْنَ جُفونِنا.رأيْتُ المَخاضَالإبْحارَ..اَلفُلْكَ الفِضِّيَةَتحْتَ الراياتِ.رَأيْتُ الشّقائِقَتُسْنِدُ خَواصِرَهاإلَيْكَ وَشجَراًيَنْآى حوْلَ بُيوتٍمِنَ التّيلِ والحَريرِ.رَأيْتُك تَسوقُ الأنْجُمَ.الأنْهُرَ كُلَّهااَلماعِزَ الْبيضَوَأبْقاراً تُضيءُ.بَكى الحَجَرُ غبَشَقُرْمُزِكَ أيُّها الموّال.وَلَهُ فينا صَريرُفِعْلٍ أيّتُهاالإيدْيولوجيا الغَبِيّةُ.لَقدْ تعَمّدَ فيالدّمْعِ كمَسافَةٍ.وَمَشى اليَوْمَ يُدَنْدِنُيَدقّ طُبولَ الأبْعَدِيَتعرّى مَعكِفي نَهاراتٍ لَنا.هاهُو في برْزَخٍأمامَ أسْئِلَتي..يُسامِرُني الحَريقُ.لَأجْعَلَنّ الجلْجلَةَأعْراساً لناوَفَضاءً لهُ..بيْني وَبيْنَهُالعامُ القادِمُ.وَبارِقَةُ كَأسٍوقنْطَرَةٌ..أوْ ضَباب.كيْفَ لايبِْكيهِ ناءٍ؟هُوَ بَعيدُ الدّارِوَأنا مُغْترِبٌ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.