لليل معكازٍ هَوته المواويلقم هات شوني حانهذا القلم معكاز جزل المحاصيللك يا كسير القلب يشعب ركابهشوف الورق يشكي جفاف المواصيلشوف القلم ينهت بعد دق بابهمبطي وهو يكنز بصدر المعاويلأرماح مسنونه لخصمٍ صطابهلليل وحشه في ضفاف التعاليلسايرتها حَسره وكلي رتابههبت على جرة زماني مخاييلجيتك بموجوها بمتن السحابهوتفتحت بيبان صدرٍ مقافيلوعلامة الأستفهام ...؟ حلم الاجابه !دنيا الفتى مسرح والاقدار تمثيلوابطالها راحوا ضحايا اغترابهالفصل الأول : دكّته ضمّر الخيلوالفصل الاخر : راح نصفه نهابهتهاونوا حتى ب ( نور القناديل )لين الجهل كَشر على حدّ نابهمروا على الطلحه مرور المهابيلوجونا بشوكٍ بان فينا صوابهما عاد ينفع في خطاهم معاديلولا عاد خرج أشعيل ياسع زهابهولا عاد نفهم _ للصدور المغاليلوش صدقهم ، من كذبهم ، من هبابه ،ميزانها يبخس .. ويحتاج تعديلبعد أستوى وزن ..! النحل بالذبابه ؟!يا سدرة الوادي .. ترى وقتنا ميلقامت تفيّيابك جنوب الذيابهوش عاد خلينا • لسود المقابيللن كان (راس العلم) روّح نهابه !اليوم طالت هجرةٍ هدت الحيل- درب الجهل .. وش بقابه ؟و - لو ينمحي بالمناديلما جفت أكمامي - بليل الكأبهوش العذر - لا بللت (شارب الليل)وباح الكنين - وشال عنها حجابهحيث أن وقعه - في صدور الحلاحيلكسرن جفا جبره - وطال أغترابهتجمْعت وبدون جهد وتذليلما بين وجد ، ودين ، شفنا خرابهيبقى القلم معكاز جيلِ ورى جيلأما نهض بالجيل _ وإلا غدابه ..الشاعر / فهد المنصوري
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.