زَمَنُ الغَلاَءِ طَغَى وَأَفْرَخ بَيْنَنًاخَمْسَاً عِجَافاً ثُمَّ خَمْسَاً مِنْ ضَنَىحَتَّى مَلَلْتُ مِنَ الشِّكَايةِ وَالْبُكَاوَفَقَدْتُ أيَّامَ السَّعَادَةِ وَالْهَنَامَاعُدْتُ أَذْكُرُ فى حياتى أنَّنىضَايَفتُ خِلآ ذاتَ يَوْمٍٍ عنَدنَافاَلزَّيْتُ عُنوَانُ الطَّعَامِ بمنزلىتَشْكُوهُ أَمْعَائى وَتَحْلُمُ بِالْفَنَاوَالسَّمْنُ لاَ نَلْقَاهُ إِلاَّ فى الرُّؤىَوَاللَّحْمُ طَلَّقَ بالثلاث بيوتْناأَمَّا الرَّغيفُ فَقَدْ أُصِيب بعلَّةٍعَجَزَ الطبيبُ عَنِ العلاجِ فَصَدَّنَايالَهْفَ نفسى كَيْفَ استبق المُنَى ؟وَالموتُ آتٍ لا محالة بيننا
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.