اليومَ منِّي ما لعَينَيها - وربي - مُنجدُتسلَّلت نحوي وقالتْ أينَ أين المقصدُ؟أخبرتُها أني علىآثارها أسترشدُمشَت.. وفي إيوانهاقالت، يكونُ الموعدُدخلتُ بابَ بيتهاوفيه كانَ المولدُعلى يميني شمعةيبعثُ منها العَسجدُوفي يساري لَوحةوالبلبلُ المغرِّدُونجمة.. على جدارِ الدارِ يَغفو الفرقدُونسمةُ البَخور فيأرجائهِا لا تنفدُوغرفةٌ وحيدةٌمِثلي، وبابٌ موصَدُتسكنُها أميرةلا أمسَ فيها أو غدُفتحتُ بابها علىمَهْلٍ وفيها أنشدُوجئتُ كي أجحد مِنها كلَّ ما لا يُجحدُأقبلتُ نحوَها وقدأتعَبني التنهُّدُقالت تمهَّل.. ما الذيتريدهُ يا أرمدُ؟قلت لها وفي فؤادي نارُ عشقٍ توقدُأحبُّها، يلمعُ فيعينيكِ حبي الملحدُفرَّت، وقالت لي إذالامَستني.. تَستشهِدُ.
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.