رحلتِ ، لعمري ما بقيتِ بجانبيفأصبحتُ مكسوراً أسير النوائبِفلا تحسبي أنِّي أعيشُ بوحدتيوأنِّي بلا عينيكِ دونَ متاعبِولا تحسبي أنِّي نسيتكِ لحظةفحبُّكِ منقوشٌ بقوسِ ترائبيأحبُّكِ صارت صرخة بيَ من أسًىوترعدُ في صدري فهدَّت مناكبيسعادُ .. فإن تبكي عليَّ بدمعةٍعليكِ أنا أبكي بكاء السحائبِفأذكرُ ساعات الوصالِ بحسرةٍوقد فَنِيَتْ ظلماً ، بسهمِ الحبائبِفإنكِ في صدري وبين جوانحيوفي ألمي أيضاً ولستُ بكاذبِسحبتُ سيوفي إذ دخلت محارباًبدنيا الهوى ، يا ليتني لم أحاربِخرجتُ بجرحٍ في فؤادي وحسرةٍووصمةِ عارٍ من حبيبٍ وصاحبِإذا غربت شمس الصباحِ بفجرهافوالله هذا الجرحُ ليس بغائبِألا ليتَ شعري، هل بشعريَ راحتيفإنِّي لغير الحبِّ لستُ بكاتبِأعيدي فؤادي فهو كهفُ قصائديوهاتِ حروفي فهي حسنُ عواقبيأنا لا اخافُ الغدرَ يوماً لأنَّنيقديماً .. لقد أحببتُ أمَّ العقاربِ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.