هذا المدى في غرفتيكانت عيوني بجانبيأجلستها زمناً مضىوخلعتهاركَّبتُ فيها مقلة الزمن الذي لم يأتِ بعدْلوَّنتها لون التمني بمهجتيوقرأت فيها ءايتينْ******************يا وجه ترحالي وبابي موصدٌافتح عيون الراحلين ونم بهاشمسٌ من الأعماق تأتي وترتقيحتى بلوغ الليل فيكْيتقاسم الضدانِ نبض فؤادي**************************بحر العذاب تموجاًفوق اللآليء –أمنياتٌ- تائهةْهل يا تُرى قد تغرقهْ؟لوَّنتُ وجه الأرض من لون الخطاكانت تضمّك للسنين وتبتعدْحتى انتهتْ أرضُ المسيرْهل تعتكفْ؟وتكف عن ذاك الرحيلْأم تجعل الأرضَ التي...ضاقتْ بخطوكَ فوق صدركَ ربما قد يعبرونفلربَّما هم قادمونْ************************خيلٌ تعلِّمنا الوفاءَ ونمتطي......أوهامنا...أشباحنا...والخيل في الميدان تنتظرُ النداقد حان وقتُ صهيلهايافارساً....يكفيكَ هزَّ لجامهايكفيكَ هزَّ لجامها****************
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.