يُصافحني يقينٌ غير أنّيأديمُالمشي في جنبات ظنيأرتّب لهفتيأمشي إليهاويسبقني حنينٌفاض منّيأتيْتُ ؛لنستحمّ بماءِ بوحيأحّدث عالمًاعنها وعنّييوشوشُها حنيني: عانقينيدعيني أنتشيبيَديكِ إني :أحبك ما استطاعَ القلبُ حبّاًألا هُزّي إليكِبجذع فنيتساقَطْ أحرفي رُطَباً جنيّامزيجًا من لدنكِومن لدنّيأتيهُ بهاتلملني عناقًاوما تنفكُّ إلا كي تُثنّي !تضيءُ الليلَ من ولهي قصيدًاتبعثرُ لوعتيتهذيتغنّيأطيرُ بها أهدهدها بشعرأغازلُ خدّها في كلّ فنّأعكّزُ كلّ أحلامي عليهاأقبلها أبدد غيمَ حُزنيأقبلها تقبلني وإنّيبنشوة قبلتينأضيعُ منّيأما لمحت خياليمن بعيدأسيفًاقد أتى ليبوحَ عنّيففي المرآةِما أبصرْتُ وجهيأراهاتستظلُّ بنور عيني
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.