أتَزْعُمُ أنّكَ خِدْنُ الوَفَاءِوَقد حجبَ التُّرْبُ من قد حَجَبْفإنْ كنتَ تصدقُ فيما تقولُفمتُ قبلَ موتكَ معْ منْ تحبْوَإلاّ فَقَدْ صَدَقَ القَائِلُونَ:ما بينَ حيٍّ وميتٍ نسبْعقيلتيَ استُلبتْ منْ يديو لمَّا أبعها ولمَّا أهبْوَكُنْتُ أقِيكِ، إلى أنْ رَمَتْكِيَدُ الدّهرِ مِن حَيثُ لم أحتَسِبْفَمَا نَفَعَتْني تُقَاتي عَلَيْكِوَلا صرَفتْ عَنكِ صرْفَ النُّوَبْفلا سلمتْ مقلة ٌ لمْ تسحَّوَلا بَقِيَتْ لِمّة ٌ لَمْ تَشِبْيعزُّونَ عنكِ وأينَ العزاءُ !؟و لكنها سنة ٌ تُستحبْوَلَوْ رُدّ بِالرّزْءِ مَا تَستَحِقّلَمَا كَانَ لي في حَيَاة ٍ أرَبْ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.