ذلك التبريرُ نعمَ المنطقُساقه قلبٌ عطوفٌ مُشفقُلِظلوم زادَه الجهلُ شقافانبري يهذي ، وحيناً ينعقلم يُصَلِّ - الدهرَ - هذا جُرمُهإنه جُرمٌ فظيعٌ مُوبقكيف يحيا؟ كيف طابت نفسُه؟مثلُ هذا - في التردّي - يَغرقفإذا بالزوج تُبدي ما اختفىمن عَوار كم يُشين ويُقلقلم تكن تقصدُ إلا وعظهفلماذا – بالتواصي - يَشرَق؟كل عبدٍ لا يصلي فاسقكيف يحيا طيباً مَن يفسُق؟والرواياتُ على تكفيرهوالأحاديث بهذا تنطقأي خير يُرتجَى من كافرمن صميم الدين أمسي يَمرُق؟إن عبداً لا يصلي فاجرٌوالمصيرُ النارُ - فيها - يُحرقهذه الزوجة أهدت زوجهادرب عز – بالمعالي - يُشرقناولتْه النورَ وهاجَ السناتنمحي الظلمة لمّا يبرقوجهتْ - نحو التقى - قلباً غفافإذا القلبُ ببشرى يَخفقوإذا بالزوج يُعطي وعدهأنه تاب ، فيا قوم ارفقواغفلة سَادتْ ، وولتْ وانقضتْواتباعُ الغيّ بئس المزلقإنني أعلنتُ أني تائبٌفعساني في وُعُودي أصدق
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
لا يوجد تعليقات.