ما لي وما للحس ماروكأَنَّ أطرافي جليدوتنفسُّي؛ ما للتنفسفأغص بالصعداء مخنوقاًوفمي تفاقم حرهقد كنتُ منطلقاً ُأصليوشعرت في ذَرات كُنهيواغرورقت شفتاي بالدمعوابتلتا بقطيرةٍوطلبت من تدعى ممرضةرأت التعرق لا يكففتوقفت ببلادة حيرىضغطي.. ونبضي..وزجرتها.. فتململتوقضيت ليلي في التقلبيا رب عبدك قاصريقضي الحياة مرزأفاغفر له ما مر منيارب.. وارحم ضعفهوأدر مدارج سعيهواجعل معارج روحهفي راحة، علويةيارب.. عبدك طامعويحس من تفريطلكن عزة حبهتسمو به من حالك التفريطوالكونُ في عيْنَي دَاروالجَوى في القَلب نَارلا يواتيه المساروفي جسمي أخدراروجفافه، والريق غارحين حف بي الإساربانكفاء وانهيارالحبيس المستثاركالملح بلله البخارفجاءت باغبراروقد علا وجهي اصفرارفصحت بلا خيار:والطبيب ألا بدار.. ألا بدارومضت بصمت وازورارأستحث خطا النهارتدبيره.. وبك استجارما بين سهو وادكارغفلاته وقه العثارفالعمر كل عن اصطبارما عاش في أسمى مدارنرقى إليك بلا انحسارالنفحات في دار القراربالعفو منك بلا حواربمزيد ذل وانكسارلك في خلاياه الحرارفي أسنى منار
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.