الحُزنُ يلعبُني بِ (حادي بادي)حادي الجراحِ، وبسمُ عيني بادِقهقهتُ باكيةً يُظنُّ بحالتيمليونُ ظنٍّ والجُنونُ عماديبيضاءُ أكفاني إذا أقضي فقطأمّا ثيابي نقّعتْ بسوادِأصبحتُ كالتّلفازِ في أيّامهِالأولى بلا لونٍ مضت أوراديبالصّمتِ أعلنُ أنَّ قلبي نفخةًحتى علا بزفيرهِ منطاديوالعمرُ بالإيماء قدّمَ (تشامْبلن)سخريَّةً لشريطه المعتادِللهِ بُحتُ بطرفِ قلبي .. دمعتي- يا حسرتي - حاورتُ أو بالكادِحتّى خلوتُ إلى رمادِ تأوُّهيشعشعتُ جمراتٍ تفينقَ ضاديبحرائقي حرفي ترونقَ في أسًىوقصائدي لم تخلُ من أضداديعنقاءُ عشتُ ومتُّ ألفَي مرّةٍفي كلّ موتي كنتُ وجهَ عنادي
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.