نَطَحَ الثُّورُ طبيباً ورَفَسْفغدا الدكتورُ مَقْطوعَ النَّفَسْقالَ : جاؤوني وجسْمي مُنْهكٌبطبيبٍ يَحْسَبُ الجَحْشَ فَرَسْكنتُ أشكو من صُداعٍ عابرٍوبأُذنيَّ طنينٌ كالجَرَسْجَرَّ أُذْني وحَباني إبرَةًصِحْتُ حتّى حَزَّ بلعومي المَرَسْنحوَ خَلْفٍ صِرتُ أمشي دائخاًزاغَتْ العَينانُ والرأسُ انعكَسْياأهالي الحي أضناني الأسىغَضَبٌ ثارَ بصدري واحْتَبَسْكمْ خَروفٍ ذي زُكامٍ جاءَهُحينَ أعطاهُ دواءً ما عَطَسْكمْ دُوَيكٍ مُدْنَفٍ عالَجَهُجَرَّهُ الكنّاسُ صُبحاً إذْ كَنَسْكمْ حِصانٍ جاءَ يشكو جَرَباًماتَ مَغدوراً وحرفاً ما نَبَسْذا طبيبٌ لايراعي حالناإذ رآنا جُهلا وهوَ دَرَسْ
مناسبة القصيدة
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.