وخَميلَة ٍ قد أخمَلَتْ سِربالَهاكفّا صَناعٍ، تَستَهِلّ، هَتُونِطَوَتِ السُّرَى ، والبَرقُ سوطٌ خافقٌبيَدِ الدُّجى ، والرّيحُ ظَهرُ أمُونِبُشرَى تهَادَى في وِشاحٍ مُذْهَبٍ،قَلِقٍ، وتَسحَبُ من ذُيولٍ جُونِطبعتْ على النوارِ بيضَ دراهمٍمدّتْ إليكَ بها بَنانُ غُصُونِفَرَفَلتُ، حيثُ تَعَثّرَتْ بي نَشوَة ٌ،في ثوبِ وَشيٍ، للرّبيعِ، مَصُونِوالأرضُ تسفُرُ عن وُجوهِ محاسنٍبيضٍ، وتَنظُرُ عن عُيونٍ عِينِ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.