ربّما استَضحَكَ، الحَبابَ، حَبيبٌنَفَضَتْ، ثوبَها، علَيهِ المُدامُكلّما مَرّ قاصراً من خُطاهُ،يتَهادَى كَما يَمُرّ الغَمامُسلمَ الغصنُ والكثيبُ علينافعلى الغصنِ والمثيبِ السلامُ
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
لإضافة تعليق تستطيع إستخدام عضويتك في موقع الشعر او احد مواقع التواصل الإجتماعي
التعليقات مغلقة لهذا العنصر
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.
عناوين مشابه
الحباب
في الانشاد والشيلات
لـ حسين ال لبيد
ربما كانت انتى
في غير مُحدد
لـ سالم عبدالفتاح
ربما أنساك
لـ فاروق جويدة
ربما يصير الانتظار شجرة
لـ قاسم حداد
ربما كنتُ اللقاء
لـ رامز النويصري
أحدث إضافات الديوان
كفاني شكوى أن أرى المجدَ شاكيا
أهزّكَ لا إني إخالكَ نابيا
لله نُورِيّة ُ المُحَيّا،
لقد زارَ من أهوى على غيرِ موعدٍ
أمَا لَدَيكَ حَلاوَهْ،
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.