وصَهوَة ِ عزمٍ قد تمطّيتُ، والدّجَىمُكِبّ، كأنّ الصّبحَ، في صَدرهِ، سرُّوقد ألحَفَتني، شعَملَة َ الظلّ، شمألٌ،يُقَلقِلُ أحشاءَ الأراكِ بها ذُعرُوأشرَفَ طَمّاحُ الذّؤابَة ِ، شامخٌ،تنطّقَ بالجوزاءِ ليلاً له خصرُوقُورٌ على مَرّ اللّيالي، كأنّمايصيخُ إلى نجوى وفي أذنهِ وقرُتمهدَ منهُ كلُّ ركنٍ ركانةفَقَطّبَ إطراقاً، وقد ضَحِكَ البَدرُولاذَ بهِ نَسرُ السّماءِ، كأنّمايَحِنّ ألى وَكرٍ بهِ ذلكَ النّسرُفلَم أدرِ مِن صَمتٍ لَهُ، وسكينَة ٍ،أكبَرَة ُ سِنٍ وقّرَتْ منهُ أمْ كِبرُ؟
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.